ساؤلات كثيرة أو ربما وساوس تخالج مخيلتي ولا أجد لها جوابا !!!!




ـــــ نفس المكان ..قنطرة وادي الشراط المحاذية لممر سككي غير محروس ببوزنيقة.

ـــــ نفس اليوم .. الأحد، عطلة نهاية الأسبوع.

ـــــ نفس الوضع .. وزير دولة بدون رفقة !!! 

ــــــ ذهب ليتفقد مكان غرق المرحوم الزايدي... مكان خلاء في الظلام الدامس!!!!!

ــــــ لماذا الآن؟ لماذا لم يذهب للمكان بعد حادثة الزايدي مباشرة ؟!!!!


ــــــ من أخبرهم بأنه كان يريد تفقد مكان غرق الزايدي ؟ ألم يكن لوحده ؟ أم هو السبب الذي لن تحوم حوله 


الشكوك؟

ـــــــ قياديان سياسيان من طينة الزايدي و باها يموتان بطريقة أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها سادجة .

ــــــ أمثال هؤلاء يكون حسهم الأمني جد مرتفع ، وتحركاتهم محسوبة ومدروسة ، ولا مكان للتهور و العشوائية في 


حياتهم .

أعوذ بالله من وساوس الشياطين.. ورحم فقيدينا عبد الله باها وأحمد الزايدي ، وأسكنهما فسيح جنانه مع الصديقين 


والشهداء والصالحين.



0 التعليقات:

 
أخبار العالم World News © جميع الحقوق محفوظة